منذ ٤ أعوام
يوما بعد آخر، تتصاعد وتيرة الانتهاكات الأوروبية تجاه المهاجرين غير النظاميين، سواء على الحدود البرية أو داخل المياه الإقليمية، حتى باتت هذه الممارسات هي القاعدة الأساسية في القارة العجوز.